التوحيد وقول الله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56].
1
كتاب التوحيد
وقول الله تعالى {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ} الذاريات 56
س ما هو موضوع كتاب التوحيد
ج موضوع هذا الكتاب بيان التوحيد الذي أوجبه الله على عباده وخلَقهم لأجله وبيان ما ينافيه من الشرك الأكبر أو ينافي كماله الواجب أو المستحب من الشرك الأصغر والبدع
س ما معنى كتاب
ج مصدر كَتَبَ بمعنى جمع والكتابة بالقلم جمع الحروف والكلمات
س ما هو التوحيد
ج التوحيد مصدرُ وحّده أي جعله واحداً والمراد به هنا إفراد الله بالعبادة
س ما معنى الخلق
ج الخَلْقُ في كلام العرب ابتداع الشيء على مثال لم يُسبَق إليه
س من هم الجن
ج هم عالم غيبي مخفي عنا ولهذا جاءت المادة من الجيم والنون وهما يدلان على الخفاء والاستتار ومنه الجَنة والجِنة والجُنَّة